• مبادرات رائدة ومؤسسات صديقة
  • رسالة المركز
  • اتصل بنا
مركز التنوع لفض النزاعات
  • الرئيسية
  • تقارير ومقالات

    المسيحيون في جيب البابا والبابا فى جيب السلطة

    الأقدام الإيرانية الأربع

    كيف يحتضن الإسلام غير المسلمين ؟

    قد يكون في الجحيم نافذة على الجنة

    10 أفكار مركزية من كتاب صنع العدو

  • المحاضرات والندوات

    من نار الثورة السورية إلى أنوار الجماعة الوطنية

    متي يحرر الثوار الجولان

    عدت طفلًا في مونار

    مصري في قبضة محاربي الصحراء

    في ضيافة عم جرجس

  • دراسات وأبحاث

    تحميل كتاب ” بناء التوافق الوطني في بلدان الربيع العربي “

    صدركتاب ” بناء التوافق الوطني في بلدان الربيع العربي “

    ورقة بحثية جديدة “نحو بناء هوية وطنية جامعة”

    تحميل كتاب ” دارفور خلق جديد .. تجربة حية في بناء السلام”

    نحو تيار أساسي للأمة

  • صدى الأحداث

    عرض لكتاب ” بناء التوافق الوطني في بلدان الربيع العربي. الكوابح والبدائل والفرص”

     مستقبل الرحمة في زمن الكورونا

    العربي فى المخيال التركي.. كيف يمكن ترميم الصورة؟

    أربعة منابع تمنحك الطمأنينة

    كيف نُنهي الصراع بين السُّنة والشيعة ؟

  • التدريب
  • الفاعليات
  • برامج ومشاريع

مركز التنوع لفض النزاعات

الرئيسية الوسوم: ماليزيا

الوسوم: ماليزيا

صدى الأحداث

 3 أسباب وراء نجاح ماليزيا

يرجع نجاح ماليزيا فى تقديم نموذج حضاري متقدم فى إدارة التنوع والإختلاف العرقي والدينى بين مكونات الإجتماعية الوطنية إلى ثلاثة عوامل متداخلة هى: أولاً: الجغرافية البحرية : بحكم دراستى للجغرافيا وادراكى لأهميتها وتأثيرها فى السلوك الانساني نظرت إلى خريطة دولة ماليزيا فوجدتها دولة بحرية بإمتياز مكونة من 13 ولاية وثلاثة أقاليم اتحادية، بمساحة كلية تبلغ 329,845 كم2 يصل تعداد السكان إلى أكثر من 30 مليون نسمة، وأراضيها مكونة من جزئين: الجزء الأول هو شبه جزيرة ماليزيا التي تقع جنوب تايلاند وشمال سنغافورة وشرق جزيرة سومطرة الإندونيسية، والجزء الثاني هو ماليزيا الشرقية التي تقع في جزيرة بورنيو؛ وتشترك فيها ماليزيا حدودياً مع إندونيسيا وبروناي، فهذه الجغرافية الساحلية كان لها انعكاس نفسى إيجابي على سيكولوجية المواطنين الماليزيين فحققت لهم قدر عالى من الاستقلالية والحرية والإنفتاح على العالم مما زاد من قدرة السكان النفسية على استيعاب الأخر المخالف، فماليزيا كدولة معبر بين قوى جغرافية واقليمية كبري مثل الصين واليابان والهند، استقبلت هجرات بشرية قديمة من الصين والهند وغيرهما جاءوا بأديانهم وعقائدهم واستقروا بها واندمجوا مع شعبها المتسامح ورحب بهم الماليزيون الأصليون؛ فالسواحل المفتوحة المحيطة بكل أرجاء ماليزيا جعلتها مفتوحة على جغرافيا الإقليم المحيط بها على المستوي الديمغرافي والجيوثقافي

قراءة المزيد
صدى الأحداث

مقابلة :مهاتير محمد: لسنا مأمورين بإقامة الدولة الإسلامية

صاحب تجربة واقعية نجحت في تحقيق النهوض والتقدم لبلاده وشبابها، مفكر على مشارف العقد التاسع من عمره، لديه رؤية فكرية عميقة، واطلاع على تاريخ وواقع البلدان الإسلامية والمنطقة العربية وشعوبها. التي لاقى ثوراتها بترحاب وبسمة المنتظر المترقب. الطبيب الذي تطوع لعلاج كثيرين من فقراء بلاده، مهاتير محمد، والذي عبر عن عدم رضا شعبه، الماليزي، وعدم اعترافه بالمزاعم الصهيونية وبانتهاك حقوق الفلسطينيين. يقول عن مسيرته بتجاوز عقد الانقسام والإفقار في ماليزيا: "بلدنا يعتبر لوحة متنوعة، يحوي كل الأمم والأعراق والديانات والجماعات في آسيا تقريباً، يمكننا تسميته آسيا المصغرة، وهذا التنوع في الأعراق والمعتقدات شكل تحديات جسيمة للمجتمع الماليزي، فقد شهدنا عام 1969 أعمال شغب واشتباكات عنيفة وخطيرة في العاصمة كوالالمبور، بين أبناء مكون الملايو والصينيين، وكذلك مثل لنا التنوع تحديات اقتصادية جسيمة، فالمستوى المعيشي للملايو، إذا ما قورن بغيرهم من سكان البلاد من العرقيات الأخرى (الصينيين على وجه التحديد) كان منخفضاً جدّاً آنذاك، بل يمكن القول، إنه لا يقارن. ولكن بعد فترة من التنازع والشقاق، قررنا نحن الماليزيين العيش معاً، والنهوض بالوطن جميعاً، يداً واحدة وفريقاً واحداً، دون إقصاء أو تمييز لمصلحة عرق دون الآخر، أو تفضيل دين ومعتقد دون غيره من الأديان".

قراءة المزيد

تابعنا عبر السوشيال ميديا ليصلك كل جديد وأكثر

احدث المنشورات

من نار الثورة السورية إلى أنوار الجماعة الوطنية

متي يحرر الثوار الجولان

عدت طفلًا في مونار

مصري في قبضة محاربي الصحراء

عرض المزيد

متابعينا

  • 35045likes
  • 2088followers
  • 714subscribers

المحاضرات والندوات

من نار الثورة السورية إلى أنوار الجماعة الوطنية

تويتر

Tweets by @altanowa

جاءت فكرة مركز التنوع للدراسات والاستشارات للمساهمة في خروج مجتمعاتنا العربية والإسلامية من تحدى الفتنة والشقاق وعوامل الانهيار إلى فضاء الاستقرار والتنمية؛ خاصة مع بروز المشاكل الطائفية التي تهدد وحدة المجتمعات الإسلامية والعربية، ومع عدم وجود جهود أكاديمية وميدانية كافية تهتم بهذا التحدي جاء مركز”التنوع ” ليكون مساهمة ومبادرة تصب في مسار إيجاد حلول لتحدى الفرقة والانقسام وللحفاظ على وحدة النسيج الاجتماعى للشعوب العربية

جاءت فكرة مركز التنوع للدراسات والاستشارات للمساهمة في خروج مجتمعاتنا العربية والإسلامية من تحدى الفتنة والشقاق وعوامل الانهيار إلى فضاء الاستقرار والتنمية؛ خاصة مع بروز المشاكل الطائفية التي تهدد وحدة المجتمعات الإسلامية والعربية، ومع عدم وجود جهود أكاديمية وميدانية كافية تهتم بهذا التحدي جاء مركز”التنوع ” ليكون مساهمة ومبادرة تصب في مسار إيجاد حلول لتحدى الفرقة والانقسام وللحفاظ على وحدة النسيج الاجتماعى للشعوب العربية

تابعنا لتكون على اطلاع أولا بأول

المشاركات الاكثر شيوعا

رسالة إلى عقل مصر العسكري

ياسر الغرباوي
12 فبراير, 2018

كيف يحتضن الإسلام غير المسلمين ؟

ياسر الغرباوي
18 يونيو, 2020

أسباب التعصب الديني و المذهبي

ياسر الغرباوي
12 ديسمبر, 2015

وصية مهاتير للعرب: السكة من هنا

ياسر الغرباوي
25 نوفمبر, 2014

أحدث المواضيع والأخبار

  • 28 ديسمبر, 2024

    من نار الثورة السورية إلى أنوار الجماعة الوطنية

  • 21 ديسمبر, 2024

    متي يحرر الثوار الجولان

  • 2 ديسمبر, 2024

    عدت طفلًا في مونار

  • 8 أكتوبر, 2024

    مصري في قبضة محاربي الصحراء

  • 2 يونيو, 2024

    في ضيافة عم جرجس

© Copyright 2018, All Rights Reserved Powered by Tanaowa | Developed by Al-Adham

تسجيل الدخول

أهلا!تسجيل الدخول لحسابك