صدى الأحداث صدور النسخة التركية من كتاب” دارفور خلق جديد تجرية حية في بناء السلام” صدرت النسخة التركية لكتاب " دارفور خلق جديد، تجربة حية في بناء السلام " والصادر عن مركز التنوع لفض النزاعات في العام الفائت في دار لوسيل للنشر والتوزيع، ويأتى إهتمام دار النشر التركية بالتواصل مع المركز؛ لطلب ترجمة الكتاب من اللغة العربية إلي اللغة التركية لحرصها على تعريف النخبة التركية المهتمة بقضايا بناء السلام بعد النزاعات بتفاصيل خبرة مركز التنوع الميدانية في متابعة بناء السلام بعد النزاع في غرب السودان . قراءة المزيد
تقارير ومقالات أقباط مصر خلال عهود..ازدهار في زمن “الملكية” وتوتر بـ”الجمهورية” قضى محمد علي باشا حاكم مصر خلال الفترة من عام 1805 وحتى عام 1848، على العديد من مظاهر التفرقة والتمييز التي كانت سائدة بين أقباط مصر ومسلميها؛ إذ عمد إلى تطبيق المساواة التامة بين المسلمين والأقباط في الحقوق والواجبات؛ عبر تعيين أقباط مأمورين (وظيفة توازي منصب المحافظ) لمراكز برديس والفشن بالوجه القبلي وديرمواس وبهجورة والشرقية، كما ألغى محمد علي قيد الزي الذي كان مفروضاً على المصريين الأقباط سابقاً، وألغى أيضاً كل القيود التي كانت تفرض على ممارستهم طقوسهم الدينية؛ ولم يرفض أي طلب تقدموا به لبناء أو إصلاح الكنائس، كما أنه يعد أول حاكم مسلم يمنح الموظفين المصريين الأقباط رتبة البكوية، بحسب ما جاء في كتاب الأقباط في السياسة المصرية، لكاتبه الدكتور مصطفى الفقي. قراءة المزيد
صدى الأحداث عندما هزم الشيخ جنود الانتقام "هذا المسجد المُحروق الذي يقع على يمينيك يصدح بآذان الفجر وحده بدون مؤذن يا أستاذ ياسر مع إشراقة كل صباح!".. هذه العبارة قالها لي عم أحمد السائق المرافق لي فى رحلتي إلي غرب دارفور، فقلت له: معقول هذا الكلام ياعم أحمد؟ فقال: كل أهالي المنطقة يشهدون على ما أقول!. قراءة المزيد
صدى الأحداث مقابلة :مهاتير محمد: لسنا مأمورين بإقامة الدولة الإسلامية صاحب تجربة واقعية نجحت في تحقيق النهوض والتقدم لبلاده وشبابها، مفكر على مشارف العقد التاسع من عمره، لديه رؤية فكرية عميقة، واطلاع على تاريخ وواقع البلدان الإسلامية والمنطقة العربية وشعوبها. التي لاقى ثوراتها بترحاب وبسمة المنتظر المترقب. الطبيب الذي تطوع لعلاج كثيرين من فقراء بلاده، مهاتير محمد، والذي عبر عن عدم رضا شعبه، الماليزي، وعدم اعترافه بالمزاعم الصهيونية وبانتهاك حقوق الفلسطينيين. يقول عن مسيرته بتجاوز عقد الانقسام والإفقار في ماليزيا: "بلدنا يعتبر لوحة متنوعة، يحوي كل الأمم والأعراق والديانات والجماعات في آسيا تقريباً، يمكننا تسميته آسيا المصغرة، وهذا التنوع في الأعراق والمعتقدات شكل تحديات جسيمة للمجتمع الماليزي، فقد شهدنا عام 1969 أعمال شغب واشتباكات عنيفة وخطيرة في العاصمة كوالالمبور، بين أبناء مكون الملايو والصينيين، وكذلك مثل لنا التنوع تحديات اقتصادية جسيمة، فالمستوى المعيشي للملايو، إذا ما قورن بغيرهم من سكان البلاد من العرقيات الأخرى (الصينيين على وجه التحديد) كان منخفضاً جدّاً آنذاك، بل يمكن القول، إنه لا يقارن. ولكن بعد فترة من التنازع والشقاق، قررنا نحن الماليزيين العيش معاً، والنهوض بالوطن جميعاً، يداً واحدة وفريقاً واحداً، دون إقصاء أو تمييز لمصلحة عرق دون الآخر، أو تفضيل دين ومعتقد دون غيره من الأديان". قراءة المزيد
تقارير ومقالات لحظة مصارحة النفس.. والاعتراف د/ هبة رءوف لم أفهم كيف وصلت لابنى «على الدين» فكرة أن المصريين كلهم مسلمون. كان لايزال فى السنة الأولى الابتدائية، خارجا من مرحلة الحضانة التى كان فيها فى الفصل أطفال مسلمون وأطفال مسيحيون، لكنه سألنى ذات مرة ونحن نمشى فى الشارع: ماما هو إزاى فيه مسيحيين مصريين؟ لم أفهم السؤال، قلت ربما هو يقصد كيف يتعبدون وماذا يعتقدون وكيف … قراءة المزيد