مثلث القوة الإقليمي.. تحالف غائب بين مصر وإيران وتركيا العربي الجديد ياسر الغرباوي في كتابه “نحن و أبعادنا الأربعة” شرح الدكتور جمال حمدان، فلسفة توجه مصر نحو القبلة الآسيوية قائلا: “رغم أن مصر في أفريقيا موقعا، فقد كانت أبدا في آسيا وقعا، وهي في أفريقيا بالجغرافيا لكنها في آسيا بالتاريخ، وهي في أفريقيا طبيعيا لكنها بشريا في آسيا أكثر”. وأشار إلى أن العلاقات الخارجية المصرية القديمة كانت آسيوية أكثر … قراءة المزيد
اغزلوا ولا تعزلوا في ضحى هذا اليوم الصحو، وأنا متجه لمكتبي، تملكتني فكرة منيرة، ومن فرط جمالها كدت أنسى قواعد المرور وأقطع الطريق مسرعًا وأنا ذاهل عن السيارات المقابلة، ولكن الله ستر، الفكرة هى أن الزمن عاد بي واستدار إلى أماكن الصبا ومدارج الطفولة ومراتع الشباب، إذ كنتُ أقطن في منطقة تمتع بخصائص المدنية ومكارم القرية ونشاط المناطق الصناعية، إذ يتوفر بها سجل مدني ومستشفى وبنك، وعلى أطرافها الأربع توجد المزراع الخضراء، والأشجار الباسقة، وتجمُّعات النخل السامقة. وتقع منطقتها الصناعية في قسمها الجنوبي، حيث تنتشر مصانع الغزل والنسيج اليدوية والميكانيكية. قراءة المزيد
ورشة: التاريخ ومقاومة الفتن الطائفية نعقد غدا الأثنين الموافق 12/5/2014 ورشة (التاريخ ومقاومة الفتن الطائفية والحروب الأهلية ) أون لاين فى تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت مكة المكرمة محتوى الدورة سوف تجيب الدورة عن هذه الأسئلة الهامة قراءة المزيد
ندوة نقاشية حول العدالة الإنتقالية يسر التنوع أن يُقدم لجمهوره الكريم هذا الملف الخاص بالحلقة النقاشية التى عُقدت في مقر مركز دراسات الوحدة العربية في بيروت بتاريخ ٨ أيار/مايو ٢٠١٣ . وقدّم كل من د. عبد الحسين شعبان ود. أحمد شوقي بنيوب ورقتي العمل حول قضية العدالة الإنتقالية وتحدياتها فى ضوء التجارب العالمية مع مقاربة خاصة لبلدان الربيع العربي ،أضغط هنا لتحميل الملف العدالة الانتقالية قراءة المزيد
المآلات الإستراتيجية للنزاعات الانقسامية يقدم مركز التنوع لجمهوره الكريم نص محاضرة الخبير الاستراتيجي دكتور /جاسم سلطان والتى قدمها ضمن محاضرات مركز التنوع الشهرية المعينة بمعالجة تحدي التنوع والإختلاف فى الساحة العربية والإسلامية، ومما جاء فيها "وحدة الدين –رغم أهمية عامل الدين- ليست سببًا بحد ذاتها لإنهاء الانقسام، قد يمكن أن يصبح الدين عاملاً للتخفيف من الانقسام بشروط كموضوعية القرارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ولكن الدين وحده لا يمكن أن ينهي الانقسام بين المسلم العربي والمسلم الكردي والأمازيغي والزنجي والعربي. يحدثنا بعض الناس في دارفور أن أحد أكبر قادة العمل المقاوم للحكومة كان هو نفسه قائد الدبّاببين في الجنوب يعني (أبو المجاهدين) في الجنوب، أي أنه كان بالنسبة لهم أبا الإسلام الحي المتيقظ في الخطوط الأمامية لدولة السودان الإسلامية، ولكنه الآن يقود الانقسام الموجود في دارفور. وقد قراءة المزيد